New Step by Step Map For عادات صحية
New Step by Step Map For عادات صحية
Blog Article
من الصعوبة بمكان تكوين عادات صحية. ومن الأصعب الحفاظ عليها. ونريد جميعاً أن نُحسّن من أنفسنا بأكبر شكل ممكن لكن ذلك ليس سهلاً.
كما أثبتت إحدى الدراسات أن التغييرات الطفيفة والصغيرة في حياتك يمكن أن تساعد في تحقيق حياة صحية، وعلى سبيل المثال حاولي التقليل من تناول القهوة، لأن الكافيين يمكن أن يفاقم التوتر ويزيد من القلق.
ويوصف مارس/آذار بأنه الشهر المثالي لاتباع عادة صحية جديدة، حيث تبدأ فيه درجات الحرارة بالارتفاع وتعود فيه الشمس للظهور باستمرار بعد انقضاء الشتاء، ولابد من ارتداء النظارات الشمسية لحماية العينين من الأشعة فوق البنفسجية.
يمكن إعداد ملصقة تلخّص هذه المعلومات وتعليقها في المطبخ أو على الثلاجة – بل يمكنكم إعدادها مع أطفالكم. اقرأوا المرشد المصوّر لوجبات الطعام والأولاد في عُمر أربع حتى ثماني سنوات.
وفقاً للخبراء، نحن لا نأكل ما يكفي من الفواكه والخضروات. إذ يجب أن تكون نصف أطباقنا مليئة بها.
لمعلومات إضافية، اقرأوا مقال كيف تشجّعون الموقف الإيجابي من الرياضة.
الامتنان: أخذ بضع دقائق لممارسة الامتنان، يمكن أن يشكل بداية إيجابية لليوم، على سبيل المثال: فكّر في ثلاثة أشياء أنت ممتن لها، مثل صحتك أو أفراد أسرتك أو وظيفتك أو أي شيء يجعلك تبتبسم.
تهدر مواقع التواصل الاجتماعي الكثير من الوقت عند إستخدامها بشكل خاطئ، لذلك عليك التركيز على ما يفيدك خلال العمل فقط، دون الانسياق وراء الالعاب والكثير من المحادثات.
الامتنان من أهم الأشياء أفضل 10 عادات صحية التي تساعد على توطيد العلاقات بين الناس، لذلك أحرص دائماً على تقديم الشكر لمن حولك، كما يمكنك تخصيص كتيب صغير لكتابة الكثير من رسائل الشكر والامتنان، فذلك يساعدك على التخلص من الطاقة السلبية.
والإجابة ببساطة هي نعم؛ تؤثر العادات اليومية التي تقوم بها على نشاطك وانتاجيتك، وإذا كنت من القلة المميزين الذين يسعون دوماً إلى النجاح في حياتهم، فحتماً إنك تحتاج لضبط عاداتك الصحية من الأكل والنوم والتمارين الرياضية.
ويوصى باستخدام منتج طبي ذي جودة عالية، ومن الأفضل وضعه يوميا بغض النظر عن حالة الطقس أو مدة بقائك في الخارج.
وذلك لأنّ التقليل من الوقت التي تقضيه على الشاشات، يحفزك من ممارسة أشياء أخرى وتخفف الضغط عن ذهنك أيضًا.
تقليل خطر الإصابة بمختلف الأمراض المزمنة مثل: السمنة، ومرض السكري النوع الثاني، وأمراض القلب، وألزهايمر، وغير ذلك من الأمراض.
اطلبوا من أطفالكم الكبار المشاركة في إعداد وجبة الفطور أو الغداء والوجبات الخفيفة الصحية التي سيأخذونها معهم إلى المدرسة. شجّعوا طفلكم على إعداد هذه الأطعمة بنفسه، واطلبوا منه مساعدتكم في إعداد الوجبات العائلية.